داء باجيت: يُستخدم حمض الزوليدرونيك لعلاج داء باجيت في العظام، حيث يساعد في تنظيم عملية تجدد العظام وتقليل التشوهات.

هشاشة العظام: يُعالج هشاشة العظام لدى النساء بعد سن اليأس والرجال، ويقلل من خطر الكسور.

فرط كالسيوم الدم الناتج عن السرطان: يُستخدم لخفض مستويات الكالسيوم المرتفعة في الدم الناتجة عن بعض أنواع السرطان.

النقائل العظمية: يُساهم في تقليل الألم ومنع تدهور العظام لدى المرضى الذين يعانون من انتقال السرطان إلى العظام.

يُعطى حمض الزوليدرونيك عن طريق التسريب الوريدي (IV) بجرعات تختلف حسب الحالة المرضية. على سبيل المثال، في حالة داء باجيت، قد تُعطى جرعة واحدة تبلغ 5 ملغ عبر التسريب الوريدي لمدة لا تقل عن 15 دقيقة. يُنصح بتناول مكملات الكالسيوم وفيتامين D بعد العلاج لضمان مستويات مناسبة في الجسم.

شائعة: حمى، آلام في العضلات أو المفاصل، أعراض شبيهة بالإنفلونزا، صداع، غثيان.

نادرة: مشاكل في الكلى، نقص كالسيوم الدم، تنخر العظم في الفك، تفاعلات تحسسية.

وظائف الكلى: يجب تقييم وظائف الكلى قبل بدء العلاج، حيث قد يتسبب الدواء في تدهور وظائف الكلى لدى بعض المرضى.

نقص كالسيوم الدم: يجب تصحيح أي نقص في مستويات الكالسيوم أو فيتامين D قبل بدء العلاج.

الحمل والرضاعة: يُنصح بتجنب استخدام حمض الزوليدرونيك خلال الحمل والرضاعة إلا إذا كانت الفوائد المحتملة تفوق المخاطر.

قد يتفاعل حمض الزوليدرونيك مع أدوية أخرى، مثل مدرات البول العروية (مثل فوروسيميد)، مما يزيد من خطر نقص كالسيوم الدم. لذلك، يجب إبلاغ الطبيب بجميع الأدوية والمكملات التي يتناولها المريض قبل بدء العلاج.